Little Known Facts About الإدمان الرقمي.
Little Known Facts About الإدمان الرقمي.
Blog Article
اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع أعراض إدمان الإنترنت
يُمكن لإدمان الألعاب الأونلاين أن يُؤثِّر سلبًا على الصحة النفسية والاجتماعيَّة للأشخاص. فقد يُؤدّي الإدمان إلى الانعزال الاجتماعي، وتدهور العلاقات الاجتماعيَّة، وتقليل الأداء الأكاديمي والعملي، وحتّى إهمال الواجبات المنزلية والأسرية.
الوصول السهل: توافر الإنترنت في كل مكان وفي أي وقت يجعل من السهل الانغماس في الأنشطة الإلكترونية.
صحة أبوظبي تعلن إنشاء أول مركز متخصص في طب الحياة الصحية المديدة في العالم الصحة العالمية تطالب بإجراءات عاجلة بعد زيادة الإصابات بالسكري الحمى عند الأطفال.. أعراض وعلامات يجب مراقبتها عبد اللطيف المر: حقنة البرد خطيرة على الصحة ولا علاقة لها بالأمراض الفيروسية عاجل
اقرأ أيضًا: تعرف على تخصصات إنترنت الأشياء وأشهر وظائفه ومجالاته
. واستدعاء طليقته بعد زلزال شرم الشيخ ونويبع.. أول تفسير من البحوث الفلكية المصرية
يؤدي الإفراط في استخدام الإنترنت إلى كثير من المشكلات للأطفال، مثل:
يساعد العمل الخيري على تحسين الحالة النفسية؛ لأنَّه يُعزِّز شعور الإنسان بالانتماء للمجتمع ويشعره بأهميته وقيمته، وبأنَّه شخص نافع للآخرين ووجوده يشكِّل فرقاً بالنسبة إليهم، وهذا يزيد من ثقته بنفسه ورضاه ويعطيه شعوراً بالسعادة ويساعده على تحسين علاقاته الاجتماعية، فيشغل نفسه عن الأجهزة الإلكترونية والإنترنت، كما أثبتت الدراسات أنَّ العمل التطوعي والخيري يُقلِّل التوتر والشعور بالإجهاد المرافق للإدمان الرقمي.
زيادة عدد الساعات أمام الإنترنت بحيث تتجاوز الفترات التي حددها الفرد لنفسه.
نقص الرقابة الذاتية: بعض الأشخاص يجدون صعوبة في تنظيم وقتهم وإدارة استخدامهم للأجهزة الإلكترونية.
من جانب آخر، فإن الإنترنت العميق اضغط هنا يشكل تهديدًا خطيرًا على المستوى الأمني والإجرامي؛ فهذا الجزء المظلم من الشبكة العنكبوتية يحتوي على مضامين إرهابية وأنشطة إجرامية محظورة، وقد أصبحت هذه المواقع والمنصات بؤرة لتجنيد الأفراد وتسهيل الأنشطة الإرهابية والإجرامية.
النموذج المعرفي السلوكي: عندما يزيد الشخص من استخدام منصات التواصل الاجتماعي في بيئات غير المعروفة أو في المواقف المحرجة.
أما على المستوى المجتمعي، فتقع على عاتق الحكومات والمؤسسات التربوية والصحية مسؤولية التصدي لهذه المشكلة؛ وذلك من خلال تطوير برامج توعوية وتثقيف للمواطنين، حول خطورة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، كما ينبغي على هذه الجهات وضع سياسات وتشريعات تنظم استخدام التكنولوجيا والإنترنت، بالإضافة إلى تعزيز دور الأسرة في توجيه الأبناء والحد من الإدمان.
وتضيف أن من يأتون لطلب المساعدة والعلاج يدركون أن هذا الأمر يستلب حياتهم ويسيطر عليها.